هو سياسي أمريكي معروف ومرموق وهو عضو في الحزب الجمهوري وكان يشغل منصب عضو مجلس الشيوخ الأمريكي عن ولاية (كارولينا الجنوبية) منذ العام 2003 وقد ولد ليندسي غراهام في 9 يوليو من عام 1955 ولديه بكلوريوس في الفنون وايضا دكتوراة في الحقوق من جامعة ( ساوث كارولينا) وذلك في عام 1981 وايضا هو ضابط جوي ومحامي وقد تخرج من جامعة ( ساوث كارولينا) وذلك في عام 1977.
السيرة الذاتية:
1: ولد في 9 يوليو من عام 1955 في وسط ولاية ( كارولينا الجنوبية) والده هو " جيمس" ووالدته هي " ميلي غراهام" وقد توفي والده بسبب نوبة قلبية وسبب آخر هو الأورام اللمفاوية ( هودكجين) وكانت أخته الصغرى (دارين غراهام نوردوني) تبلغ من العمر 13 سنة .
2: لم يتزوج أبدا وذلك لأنه كان يرعى أخته الصغرى وكان اول فرد في عائلته يلتحق في تدريب الضباط ومنهم الاحتياط بعدها درس علم النفس من جامعة ( ساوث كارولينا) .
3: هو سياسي كبير ولديه شخصية عظيمة ولديه تأثير في مجلس الشيوخ إضافة الخبرات في المجال الجوي والعربي وقد خاض العديد من المعارك منها: حرب الخليج الثانية، حرب العراق ، حرب أفغانستان.
مواقفه السياسية :
1: خدم في القوات الجوية الأمريكية خلال الفترة من 1982 - 1988 إضافة إلى انه شغل منصب احد افراد الحرس الجوي الوطني لأول مرة وذلك لكي يكتسب خبرة في المجال الجوي.
2: كان قد صنف من التقييم الذي صدر عن مجلس الشيوخ وقد حل في المرتبة السادسة خلال الجلسة الأولى لمجلس الشيوخ وذلك في دورته 115 بعدها صنف في المركز 41 وذلك في تصنيف (ناشيونال جورنال) للحالة الايديدولوجية وذلك خاص في مجلس الشيوخ الأمريكي.
3: معارضو الشاي كانوا قد اشادوا به وقالوا عنه بأنه ( جمهوري معتدل) وذلك لما يتمتع به من خبرة حربية وحنكة في مجال الحرب والمجال الجوي.
حرية التعبير التي نادى بها:
1: في 3 أبريل من العام 2011 عندما ظهر على شاشة ( فيس ذا ناشون) اقترح اقتراح على مجلس الشيوخ وهو ان يتخذوا موقف رسمي ضد الشخص الذي حرق القران في ولاية ( فلوريدا) .
2: نجد انه نادى بحرية التعبير وقال عنها " أنها فكرة عظيمة ولكننا في حرب" اي انه ترك التعبير لدى الآخرين لما بعد الحرب على حد قوله وكان واحدا من عصابة ال 14 من مجلس الشيوخ الذين اتهموا بتزوير التسوية لوقف الاعاقة المستمرة وطلبوا منهم ان يصوتوا ان كان بالقبول أو بالرفض على المرشحين القضائيين.
3: في يونيو من العام 2005 كان قد كشف عن مذكرات أصدرها كبار المحامين العسكريين في وقت مبكر من عام 2003 وكانت هذه المذكرات تعبر عن خوف المحامين العسكريين بشأن استجواب المعتقلين.
إرسال تعليق